عزلة بني نفيع مديرية السلفية
اولا الموقع والحدود
عزلة بني نفيع إحدى عزل مديرية (السلفية )وتقع في (المركز والشرق )من المديرية وتنقسم العزلة الى مساحتين منفصلتين احداهما كبيرة والأخرى أصغر الى الجنوب الشرقي وقد فصلت بينهما عزلة بني العسكري ويحدها اعتبارا من الشرق العزل التاليه من الشرق عزلة الدومر ومديرية جبل الشرق انس ومن الجنوب بني الجرادي وبني العسكري ، ومن الغرب بني القرضي وبني الواحدي صوفان ومن الشمال بني الواحدي سلا والدومر وهي نموذج لتعقيدات التقسيم الإداري.
ثانيا المساحة والسكان
تعتبر العزلة هي الخامسة ترتيبا في المديرية من حيث المساحة التي تبلغ حوالي 35 كم2 بنسبة 8,5% من مساحة المديرية البالغة 412 كم2
ويتوزع فيها السكان البالغ عددهم 8001 نسمة حسب تعداد 2004م وبنسبة 11% من سكان المديرية البالغ عددهم 71777 نسمة
وقد تكونت من هولاء السكان عدد 1082 اسرة يسكنون في 1029 مسكنا منتشرين في 2قرية و 66 محلا
وبقسمة السكان على المساحة تبلغ الكثافة 228,6 نسمة في كل كم2
ثالثا التقسيم الاداري
تنقسم العزلة الى عدد12 قرية كل قرية تتبعها عدد من المحلات تصل بمجموعها الى 66 محلا سيتم ايرادها مرتبه ابجديا ادناه والقرى هي كالاتي :
1- الضلاع ويتبعها 5محلات 2-
2- المحافلة ويتبعها 11محلات 3-
3- حاوة ويتبعها 0 محلات 4-
4- المصول ويتبعها 7محلا 5-
5- بني الجابري ويتبعها 7محلات 6-
6- المعذب ويتبعها 4محلات 7-
7- البقعة ويتبعها 9محلا 8-
8- الجبجب ويتبعها 4محلات 9-
9- الاكمة ويتبعها 6 حلات 10-
10- المعرض ويتبعها 8محلات 11-
11- قاعة ويتبعها 3محلا
12- نيلة ويتبعها 2محلا
رابعا: المعالم والتاريخ
1- مركز الضلاع : اقترن شهرة بني نفيع وبالذات مركز الضلاع ، بوجود الشيخ علي بن يحي المنتصر، في القرن الثالث عشر الهجري ، حيث بنى قلعة الضلاع ونقل اهله اليها ، وكان المركز السابق في سبت يفعان حيث استمرت قلعة يفعان هي المركز حتى انتقل علي بن يحي المنتصر الى الضلاع ، ومن حينها أصبح مركز السلفية هو الضلاع.بل مركزا لريمة في فترة المنتصر وما بعده حتى عام 1277هـ
2- بنو نفيع والمحافلة : وقد لعب بنو نفيع دورا ،في الأحداث اللاحقة ويقول الحرازي مؤلف فترة الفوضى وعودة الاتراك الى اليمن في حوادث عام 1277هـ:(وفي شهر رجب من السنة المذكورة اعني سنة سبعة وسبعين وماتين والف وهنت شوكة الامام في ريمه وقل ناصره ولم يجبه من قبائل حاشد وبكيل احد ولا تصلح الدولة الا بالجند ولا يحبس الجند الا حبس ارزاقهم من بيت المال وبيت المال خالي من المال 80
(وفي اخر شهر رجب قلب اهل ريمه لاصحاب الامام ظهر المجن وجرعوهم افاويق المحن واشاعوا في البلاد الارجافات بان قد ثم داعي في صنعاء ، فما وسع الامام الا تولية السيد علي السعيدي على البلاد وتوجه الامام راجعا حتى وصل المحمل جبل فتعرض للإمام المحافلة اهل بني نفيع وانتهبوا من تقدم وتاخر من اصحاب الامام وال الامر الى توسط الشيخ محسن علي راجح صاحب بلاد انس وارجف على بني نفيع حتى ارجعوا ما انتهبوه ولم يذهب غير بعض امتعة على الوزير الشيخ عبد الرحمن محافظ واشياء يسيرة ورجع الامام الى ضوران حتى تيقن ان ما ثمة في صنعاء مما ارجف به اهل ريمه شيء ورجع الامام الى صنعاء المحمية في شهر شعبان 81-82
وهكذا نستطيع القول ان الامام حسين الهادي قد عاد الى صنعاء بعد ان اتخذ من ريمة مقرا لاقامته فترة زمنية وقبل سفره عين الشيخ علي النهاري عاملا على ريمه وهو ما يجعلنا نرجح استمراره عاملا على ريمه خلال العشرين السنة التالية حتى عودة العثمانيين مرة اخرى الى ريمه وغيرها من مناطق اليمن عام 1289هـ والذي يبدوا انه اتخذ من الجعفرية مقرا له
خامسا : المعجم الريمي في بني نفيع مرتبة ابجديا
راس احيان – الاكمه – الاكمه – البقعة – البيضاء - تلعسل - تلفتح – ثرب - بني الجابري - جاحود – الجبجب – الجحر - جدل – الجرجره - جرنبين – جواضح – جورة - حاوه – الحرجيات – الحرف – الحشامي – الحود – الخزجه – الدار – الدارين - راحه – الرباط – الرباط – الربوع – الساقيه - جبل السد - مغارب السعيد – السلطانيه – السلفة - بيت الشعايب – الشقور - دار الصفاء – الصفحة – الصلاح - ضاحة الحداد – الضبر – الضبر – الضلاع - ظجعم – العارضة – العقبة – عكيش – الغبيراء – الفجره - وادي قاعه - قاعه – القرية – القلعه - مجبانه – المحافله - المحاقره السفلى - المحاقره العليا – المحله – المرد - مروعه – مس – مسلمه – المصول – المعذب – المعرض – المعين - شعب مهلول – المور - ميفع - ندب - نعمه - بني نفيع – النمه - نيح الذر - نيح الضيف – نيله – الوادى – الورش - الوسطى .
اولا الموقع والحدود
عزلة بني نفيع إحدى عزل مديرية (السلفية )وتقع في (المركز والشرق )من المديرية وتنقسم العزلة الى مساحتين منفصلتين احداهما كبيرة والأخرى أصغر الى الجنوب الشرقي وقد فصلت بينهما عزلة بني العسكري ويحدها اعتبارا من الشرق العزل التاليه من الشرق عزلة الدومر ومديرية جبل الشرق انس ومن الجنوب بني الجرادي وبني العسكري ، ومن الغرب بني القرضي وبني الواحدي صوفان ومن الشمال بني الواحدي سلا والدومر وهي نموذج لتعقيدات التقسيم الإداري.
ثانيا المساحة والسكان
تعتبر العزلة هي الخامسة ترتيبا في المديرية من حيث المساحة التي تبلغ حوالي 35 كم2 بنسبة 8,5% من مساحة المديرية البالغة 412 كم2
ويتوزع فيها السكان البالغ عددهم 8001 نسمة حسب تعداد 2004م وبنسبة 11% من سكان المديرية البالغ عددهم 71777 نسمة
وقد تكونت من هولاء السكان عدد 1082 اسرة يسكنون في 1029 مسكنا منتشرين في 2قرية و 66 محلا
وبقسمة السكان على المساحة تبلغ الكثافة 228,6 نسمة في كل كم2
ثالثا التقسيم الاداري
تنقسم العزلة الى عدد12 قرية كل قرية تتبعها عدد من المحلات تصل بمجموعها الى 66 محلا سيتم ايرادها مرتبه ابجديا ادناه والقرى هي كالاتي :
1- الضلاع ويتبعها 5محلات 2-
2- المحافلة ويتبعها 11محلات 3-
3- حاوة ويتبعها 0 محلات 4-
4- المصول ويتبعها 7محلا 5-
5- بني الجابري ويتبعها 7محلات 6-
6- المعذب ويتبعها 4محلات 7-
7- البقعة ويتبعها 9محلا 8-
8- الجبجب ويتبعها 4محلات 9-
9- الاكمة ويتبعها 6 حلات 10-
10- المعرض ويتبعها 8محلات 11-
11- قاعة ويتبعها 3محلا
12- نيلة ويتبعها 2محلا
رابعا: المعالم والتاريخ
1- مركز الضلاع : اقترن شهرة بني نفيع وبالذات مركز الضلاع ، بوجود الشيخ علي بن يحي المنتصر، في القرن الثالث عشر الهجري ، حيث بنى قلعة الضلاع ونقل اهله اليها ، وكان المركز السابق في سبت يفعان حيث استمرت قلعة يفعان هي المركز حتى انتقل علي بن يحي المنتصر الى الضلاع ، ومن حينها أصبح مركز السلفية هو الضلاع.بل مركزا لريمة في فترة المنتصر وما بعده حتى عام 1277هـ
2- بنو نفيع والمحافلة : وقد لعب بنو نفيع دورا ،في الأحداث اللاحقة ويقول الحرازي مؤلف فترة الفوضى وعودة الاتراك الى اليمن في حوادث عام 1277هـ:(وفي شهر رجب من السنة المذكورة اعني سنة سبعة وسبعين وماتين والف وهنت شوكة الامام في ريمه وقل ناصره ولم يجبه من قبائل حاشد وبكيل احد ولا تصلح الدولة الا بالجند ولا يحبس الجند الا حبس ارزاقهم من بيت المال وبيت المال خالي من المال 80
(وفي اخر شهر رجب قلب اهل ريمه لاصحاب الامام ظهر المجن وجرعوهم افاويق المحن واشاعوا في البلاد الارجافات بان قد ثم داعي في صنعاء ، فما وسع الامام الا تولية السيد علي السعيدي على البلاد وتوجه الامام راجعا حتى وصل المحمل جبل فتعرض للإمام المحافلة اهل بني نفيع وانتهبوا من تقدم وتاخر من اصحاب الامام وال الامر الى توسط الشيخ محسن علي راجح صاحب بلاد انس وارجف على بني نفيع حتى ارجعوا ما انتهبوه ولم يذهب غير بعض امتعة على الوزير الشيخ عبد الرحمن محافظ واشياء يسيرة ورجع الامام الى ضوران حتى تيقن ان ما ثمة في صنعاء مما ارجف به اهل ريمه شيء ورجع الامام الى صنعاء المحمية في شهر شعبان 81-82
وهكذا نستطيع القول ان الامام حسين الهادي قد عاد الى صنعاء بعد ان اتخذ من ريمة مقرا لاقامته فترة زمنية وقبل سفره عين الشيخ علي النهاري عاملا على ريمه وهو ما يجعلنا نرجح استمراره عاملا على ريمه خلال العشرين السنة التالية حتى عودة العثمانيين مرة اخرى الى ريمه وغيرها من مناطق اليمن عام 1289هـ والذي يبدوا انه اتخذ من الجعفرية مقرا له
خامسا : المعجم الريمي في بني نفيع مرتبة ابجديا
راس احيان – الاكمه – الاكمه – البقعة – البيضاء - تلعسل - تلفتح – ثرب - بني الجابري - جاحود – الجبجب – الجحر - جدل – الجرجره - جرنبين – جواضح – جورة - حاوه – الحرجيات – الحرف – الحشامي – الحود – الخزجه – الدار – الدارين - راحه – الرباط – الرباط – الربوع – الساقيه - جبل السد - مغارب السعيد – السلطانيه – السلفة - بيت الشعايب – الشقور - دار الصفاء – الصفحة – الصلاح - ضاحة الحداد – الضبر – الضبر – الضلاع - ظجعم – العارضة – العقبة – عكيش – الغبيراء – الفجره - وادي قاعه - قاعه – القرية – القلعه - مجبانه – المحافله - المحاقره السفلى - المحاقره العليا – المحله – المرد - مروعه – مس – مسلمه – المصول – المعذب – المعرض – المعين - شعب مهلول – المور - ميفع - ندب - نعمه - بني نفيع – النمه - نيح الذر - نيح الضيف – نيله – الوادى – الورش - الوسطى .