اولا :لموقع والحدود
عزلة الاسلاف:
إحدى عزل مديرية السلفية وتقع في الجنوب الشرقي من المديرية ويحدها من الشمال والغرب عزل بني الجرادي وبني الثميلي والنوبة وعزلة الابارة من ميرية مزهر كما يحدها من الشرق والجنوب وادي رماع ومديرية عتمة محافظة ذمار.
ثانيا"المساحة والسكان:
تعتبر الاسلاف العزلة الرابعة ترتيبا في المديرية من حيث المساحة التي تبلغ حوالي 40 كم2 بنسبة 9,7% من مساحة المديرية البالغة 412كم2ويتوزع فيها السكان البالغ عددهم (6820) نسمة حسب تعداد 2004م وبنسبة من سكان المديرية البالغ عددهم (67952) نسمة
وبقسمة السكان على المساحة تبلغ الكثافة في كل كم2
ثالثا التقسيم الاداري:
تنقسم العزلة الى عدد(11) قرية كل قرية تتبعها عدد من المحلات تصل بمجموعها الى (88) محلا سيتم ايرادها مرتبه ابجديا ادناه والقرى هي كالاتي :1- الغرة ويتبعها (8)محلات 2- علاود ويتبعها (8)محلات 3- الرزم ويتبعها (3)محلات 4- القله ويتبعها (11)محلا 5- اللكمه ويتبعها (6)محلات 6- قرية نمر ويتبعها (2)محلات 7- الشعب ويتبعها (11)محلا 8- الشوب ويتبعها (7)محلات 9- العرامية ويتبعها (7)محلات 10- البرار ويتبعها (6)محلات 11- الرباط ويتبعها (15)محلا
رابعا التاريخ القديم:
بيدو أن الإنسان الأول قد بدأ استيطانه على ضفاف الوديان فعلى ضفاف وادي رماع ، عزلة الأسلاف( السلفية )، توجد خرائب لمدينة سماها الهمداني ( شجبان)أ موطن الإنسان اليمني الأول على الإطلاق حيث يذكر الهمدان أن شجبان سوق يشكل الحد الفاصل بين مخلاف جبلان ريمة ومخاليف غربي ذمار، وإليه ينسب يشجب بن قحطان ولهذا يعتقد الهمداني أن هذا المكان هو أقدم موطن للإنسان اليمني على الإطلاق ويبدو أن هذا الموقع هو الذي تقوم عليه اثار اطلال لمدينة مطمورة في عزلة الاسلاف على وادي رماع.
وقد سميت الاسلاف جمعا لقبيلة السلف الحميرية المشهورة: وهو السلُف بن زرعه بن حمير الأصغر بن سبأ الأصفر، وهو جمع السلف وتطلق اليوم على مديرية السلفية، والتي أخذت أسمها من موضع كان اسمه السلف وكان مركزا مشهورا ذكره الحبشي في تاريخ وصاب وحدد موقعه في ريمه كما ذكره الجرموزي في النبذة المشيره. وهناك صيغة جمع أخرى لهؤلاء وهم الأسلاف. وإليهم تنسب عزلة الأسلاف من مديرية السلفية . كما يوجد أسماء مشتقة ومنها السلف، وسلفا، وسلفه إلى جانب السلفية، وفيهم يقول تبع الأوسط "حمير قومي على علاتها...حضرموت الصيد أيضا والسلف" ومن ذرية السلف في ريمة الباقية مواقعها إلى اليوم. ذي شرقان بن السلف و يامن بن ذي شرقان بن السلف كما ينسب اليها الابرهي المنتسب الى ابرهة بن الصباح الحميري وللعلم ان ابرهة باللغة القديمة تعني ابراهيم او البرهان وهذا يدل على انتشار المسيحية في هذه الانحاء في فترة ما قبل الاسلام ومما يؤكد ذلك ايضا وجود اسم (جوماريا ) فماريا عند المسيحيين تعني مريم وجو كلمة تعني بالحميرية قوم او اهل وهذا يعني ان اسمه قوم مريم.
خامسا التأريخ الحديث:
اشتهر عدد من الاعلام من هذه العزلة فقد روى الجرموزي في القرن الحادي عشر كثير من الوقائع عن الشيخ علي ابن ابراهيم المقفح الاسلافي الريمي وفي القرن الثاني عشر اشتهر العلامة محمد بن حسين بن ابراهيم الاسلافي والذي اخذ عن علماء زبيد امثال احمد بن حسين الموقري وقد جمع رسائل ومكاتبات شيحه الموقري في كتاب كما الف كتاب شرح ابيات التصوف وقد ترجم له الاهدل في النفس اليماني وترجم له زبارة في نشر العرف كما ترجم له الحبشي في مصادر الفكر العربي والاسلامي في اليمنولم نعثر على اسماء العشائر والاسر المقيمه اليوم في الاسلاف نرجوا من اهلها موافاتنا بها او نشرها
سادسا المعجم الريمي
في الاسلاف وموافاتنا بتصحيح الغلط او معاني الاسماءالابرهي الاسلاف الاقرض الاكدام البرار الجابي الجاهلي الجبل الجبور الجردميه الجرن الجشم الحله الدار الدريمه الرجم الرزمه الرقبة الزواهره الساقيه السدور السراقه السرجه السهلة الشرفه الشعب الشوب الضاهر الضيق الظهرة العارضة العاصمي العراميه العرش الغرة الغول القابل القرية الوسطى القفا القفلة القله القناهيد الكدانه الكهام الكوله اللكمة المجعارة المجن المحشا المذاري المربى المرجح المشرعة المضحي المعزاب المناصيب المنجده الناقعه النايف الهزيز الواريه الولجه بني ظهرة/ عيسى بني نخوس بيت الشاهر بيت النقيل حمرة الدار شعب الطنب كوله الرباط مغارب الضباء تظارف جباجب جدع جوماريه
حجفه حقره حمر الضيق حولس دليه رجامه رهبه القطن شجينه شقر عفله علاود قود مجيننه نمر .